كتمان الألم مرهق للنفس، ومجهد للروح، ومستنزف للجسد.
والكتابة عنه وجعله مشاعا ليتعلم الناس مؤلم أكثر.
أنت هنا تقوم باستدعاء الألم مرة ثانية.
فيحيا من جديد..
تعود الذكريات الأليمة...
والتفاصيل المرهقة...
والمشاهد المؤلمة...
ويعود النزف كرة أخرى..
آلامنا التي لا يعلمها إلا الله، الجانب المظلم من شخصياتنا...
حين نكتب عنها نتعب أكثر، وحين تصبح مشاعا نتمنى لو أننا نختفي من الوجود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق